قال تعالى ( يَخْلُقُكُمْ فِيْ بُطُوْنِ أُمَّهَاْتِكُمْ خَلْقَاً مِنْ بَعْدِ خَلْقٍ فِيْ ظُلُمَاْتٍ ثَلاْثٍ )
- لم يكن سيدنا محمد طبيباً ، ولم يتسن له تشريح سيدة حامل ، ولم يتلقى دروساً في علم التشريح والأجنة ، بل ولم يكن هذا العلم معروفاً...
- لم يكن سيدنا محمد طبيباً ، ولم يتسن له تشريح سيدة حامل ، ولم يتلقى دروساً في علم التشريح والأجنة ، بل ولم يكن هذا العلم معروفاً...
قبل القرن التاسع عشر ، إن معنى الآية واضح تماماً وقد أثبت العلم الحديث أن هناك ثلاثة أغشية تحيط بالجنين وهي:
أولاً : الأغشية الملتصقة التي تحيط بالجنين وتتألف من الغشاء الذي تتكون منه بطانة الرحم والغشاء المشيمي والغشاء السلي وهذه الأغشية الثلاث تشكل الظلمة الأولى لالتصاقها ببعضها.
ثانياً : جدار الرحم وهو الظلمة الثانية.
ثالثاً: جدار البطن وهو الظلمة الثالثة .
فمن أين لمحمد محمد صلى الله عليه وأله وسلم بهذه المعلومات الطبية؟؟
أولاً : الأغشية الملتصقة التي تحيط بالجنين وتتألف من الغشاء الذي تتكون منه بطانة الرحم والغشاء المشيمي والغشاء السلي وهذه الأغشية الثلاث تشكل الظلمة الأولى لالتصاقها ببعضها.
ثانياً : جدار الرحم وهو الظلمة الثانية.
ثالثاً: جدار البطن وهو الظلمة الثالثة .
فمن أين لمحمد محمد صلى الله عليه وأله وسلم بهذه المعلومات الطبية؟؟

Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire